اليقين
الأخبار اليمن

تقرير أممي يصف السعودية بـ«ذابح الأطفال في اليمن»

اليقين

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" ، اليوم السبت، عن تسمية السعودية، في مسودة تقرير للأمم المتحدة ، باعتبارها المتهم الرئيسي في قتل الأطفال في اليمن التي مزقتها الحرب.

وأوضحت الصحيفة في مقال بعنوان " ذابح الأطفال في اليمن" ، أن السعودية تقوم بحملات ضغط لمنع إدراج قواتها ضمن القائمة السوداء لقاتلي الأطفال " ، وقالت :" أن السعودية مارست نفس الضغوط العام الماضي وتم إزالتها من القائمة السوداء ، وأنه لا ينبغي السماح بذلك مرة أخرى ".

وبدأ المجتمع الدولي بعد 900 يوم من الحرب على اليمن، بالتحرك للضغط على المملكة السعودية نتيجة زيادة ارتكاب الأخيرة لجرائم الحرب في اليمن.

وقتل 42 مدنيا بينهم أطفال خلال الأسبوع الماضي قرب العاصمة اليمنية جراء "ضربات جوية شنها التحالف العربي بقيادة السعودية"، بحسب بيان للأمم المتحدة. ويشهد اليمن تصعيدا في النزاع منذ بدء التدخل العسكري، أسفر عن مقتل أكثر من ثمانية آلاف شخص وتسبب بأزمة إنسانية حادة.

وذكرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الجمعة، أن ضربات جوية شنها التحالف العربي بقيادة السعودية في اليمن أدت إلى مقتل 42 مدنيا خلال الأسبوع الماضي، بينهم عدد من الأطفال.

وقالت الناطقة باسم المفوضية ليز ثروسل للصحافيين في جنيف إنه "في الأسبوع الذي يمتد من 17 إلى 24 أغسطس، قتل 58 مدنيا بينهم 42 بأيدي التحالف الذي تقوده السعودية".

وعددت الأمم المتحدة سلسلة ضربات الأربعاء استهدفت إحداها فندقا قرب صنعاء وقتل فيها 33 شخصا، وأخرى أصابت منزلا في العاصمة قتل فيه 6 مدنيين.

وقادت السعودية في 25 مارس 2015 تحالفًا عربيًا وحملة عسكرية على اليمن أطلقت عليها "عاصفة الحزم" تهدف إلى إعادة الرئيس اليمني المدعوم سعوديًا إلى الحكم، وفقًا لإعلانها.

والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، انتهت فترته الرئاسية في اليمن بتاريخ 27 فبراير 2014 وفقًا للمبادرة الخليجية التي وقع عليها الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح والأحزاب المختلفة في اليمن، لمنع من تفاقم الأزمة في البلاد عقب انتفاضة شبابية دعت إلى تنحي الرئيس صالح. 

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" ، اليوم السبت، عن تسمية السعودية، في مسودة تقرير للأمم المتحدة ، باعتبارها المتهم الرئيسي في قتل الأطفال في اليمن التي مزقتها الحرب.

وأوضحت الصحيفة في مقال بعنوان " ذابح الأطفال في اليمن" ، أن السعودية تقوم بحملات ضغط لمنع إدراج قواتها ضمن القائمة السوداء لقاتلي الأطفال " ، وقالت :" أن السعودية مارست نفس الضغوط العام الماضي وتم إزالتها من القائمة السوداء ، وأنه لا ينبغي السماح بذلك مرة أخرى ".

وبدأ المجتمع الدولي بعد 900 يوم من الحرب على اليمن، بالتحرك للضغط على المملكة السعودية نتيجة زيادة ارتكاب الأخيرة لجرائم الحرب في اليمن.

وقتل 42 مدنيا بينهم أطفال خلال الأسبوع الماضي قرب العاصمة اليمنية جراء "ضربات جوية شنها التحالف العربي بقيادة السعودية"، بحسب بيان للأمم المتحدة. ويشهد اليمن تصعيدا في النزاع منذ بدء التدخل العسكري، أسفر عن مقتل أكثر من ثمانية آلاف شخص وتسبب بأزمة إنسانية حادة.

وذكرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الجمعة، أن ضربات جوية شنها التحالف العربي بقيادة السعودية في اليمن أدت إلى مقتل 42 مدنيا خلال الأسبوع الماضي، بينهم عدد من الأطفال.

وقالت الناطقة باسم المفوضية ليز ثروسل للصحافيين في جنيف إنه "في الأسبوع الذي يمتد من 17 إلى 24 أغسطس، قتل 58 مدنيا بينهم 42 بأيدي التحالف الذي تقوده السعودية".

وعددت الأمم المتحدة سلسلة ضربات الأربعاء استهدفت إحداها فندقا قرب صنعاء وقتل فيها 33 شخصا، وأخرى أصابت منزلا في العاصمة قتل فيه 6 مدنيين.

وقادت السعودية في 25 مارس 2015 تحالفًا عربيًا وحملة عسكرية على اليمن أطلقت عليها "عاصفة الحزم" تهدف إلى إعادة الرئيس اليمني المدعوم سعوديًا إلى الحكم، وفقًا لإعلانها.

والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، انتهت فترته الرئاسية في اليمن بتاريخ 27 فبراير 2014 وفقًا للمبادرة الخليجية التي وقع عليها الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح والأحزاب المختلفة في اليمن، لمنع من تفاقم الأزمة في البلاد عقب انتفاضة شبابية دعت إلى تنحي الرئيس صالح. 

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" ، اليوم السبت، عن تسمية السعودية، في مسودة تقرير للأمم المتحدة ، باعتبارها المتهم الرئيسي في قتل الأطفال في اليمن التي مزقتها الحرب.

وأوضحت الصحيفة في مقال بعنوان " ذابح الأطفال في اليمن" ، أن السعودية تقوم بحملات ضغط لمنع إدراج قواتها ضمن القائمة السوداء لقاتلي الأطفال " ، وقالت :" أن السعودية مارست نفس الضغوط العام الماضي وتم إزالتها من القائمة السوداء ، وأنه لا ينبغي السماح بذلك مرة أخرى ".

وبدأ المجتمع الدولي بعد 900 يوم من الحرب على اليمن، بالتحرك للضغط على المملكة السعودية نتيجة زيادة ارتكاب الأخيرة لجرائم الحرب في اليمن.

وقتل 42 مدنيا بينهم أطفال خلال الأسبوع الماضي قرب العاصمة اليمنية جراء "ضربات جوية شنها التحالف العربي بقيادة السعودية"، بحسب بيان للأمم المتحدة. ويشهد اليمن تصعيدا في النزاع منذ بدء التدخل العسكري، أسفر عن مقتل أكثر من ثمانية آلاف شخص وتسبب بأزمة إنسانية حادة.

وذكرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الجمعة، أن ضربات جوية شنها التحالف العربي بقيادة السعودية في اليمن أدت إلى مقتل 42 مدنيا خلال الأسبوع الماضي، بينهم عدد من الأطفال.

وقالت الناطقة باسم المفوضية ليز ثروسل للصحافيين في جنيف إنه "في الأسبوع الذي يمتد من 17 إلى 24 أغسطس، قتل 58 مدنيا بينهم 42 بأيدي التحالف الذي تقوده السعودية".

وعددت الأمم المتحدة سلسلة ضربات الأربعاء استهدفت إحداها فندقا قرب صنعاء وقتل فيها 33 شخصا، وأخرى أصابت منزلا في العاصمة قتل فيه 6 مدنيين.

وقادت السعودية في 25 مارس 2015 تحالفًا عربيًا وحملة عسكرية على اليمن أطلقت عليها "عاصفة الحزم" تهدف إلى إعادة الرئيس اليمني المدعوم سعوديًا إلى الحكم، وفقًا لإعلانها.

والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، انتهت فترته الرئاسية في اليمن بتاريخ 27 فبراير 2014 وفقًا للمبادرة الخليجية التي وقع عليها الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح والأحزاب المختلفة في اليمن، لمنع من تفاقم الأزمة في البلاد عقب انتفاضة شبابية دعت إلى تنحي الرئيس صالح.  

الأخبار